[٢٣]: التَّحَلِّي بالإيثارِ عند الأكلِ يقولُ الرسولُ الكريمُ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم: «أيُّمَا امْرِئٍ اِشْتَهَى شَهْوَةً فرَدَّ شَهْوَتَه وآثَرَ على نَفْسِه، غُفِرَ له»[1].
[٢٤]: عدَمُ الأَكْلِ، حتّى الامْتِلاءِ، والتُّخَمَةِ.
[٢٥]: الصَّبْرُ على الإيْذَاء.
[٢٦]: العَفْوُ عن الْمُسِيْءِ وغَفْرُ زَلَّةِ الْمُخْطِئ.
[٢٧]: تَصْحِيْحُ السُّلُوْكِ، والْخُلُقِ، والْمُعَامَلةُ الْحَسَنةُ لِجميعِ الْمُعْتَكِفِيْنَ.
[٢٨]: طاعَةُ الْمَسْؤُوْلِ عن الاعتِكافِ.
[٢٩]: مُحَاسَبةُ النَّفْسِ من خِلاَلِ الْمَلْءِ، لكُتَيْبِ جَوَائِزِ الْمَدِينة.
[٣٠]: كَسْبُ أَجْرِ الصَّدَقَةِ مِنْ خِلاَلِ الابْتِسَامةِ وبَشاشَةِ الوَجْهِ عند اللِّقَاءِ.
[٣١]: يقول: «أَضْحَكَ اللهُ سِنَّكَ»، إذا قَابَلَه أخُوْه الْمُسْلِمُ مُبْتَسِمًا.
[٣٢]: الدعاءُ لنَفْسِه، وأَهْلِه، ولِجَمِيْعِ الأُمّةِ الإسلاميّةِ.
[٣٣]: عِيادةُ الْمَرْضَى مِن الْمُعْتَكِفِيْنَ.