عنوان الكتاب: المسند للإمام أحمد بن حنبل الجزء الأول

- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا شعبة قال: زبيد ومنصور وسليمان أخبرني أنهم سمعوا أبا وائل يحدث عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

-سباب المسلم فسوق وقتاله كفر قال زبيد: فقلت لأبي وائل مرتين: أأنت سمعته من عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نعم.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا شعبة قال: أبو اسحاق أخبرنا قال: سمعت أبا الأحوص عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه:

-كان يقول: اللهم إني أسألك التقى الهدى والعفاف والغنى.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا ابن مسعود وابن سعد حدثنا خصيف عن أبي عبيدة عن أبيه قال:

-كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدقة البقر إذا بلغ البقر ثلاثين فيها تبيع من البقر جذع أو جذعة حتى تبلغ أربعين فإذا بلغت أربعين ففيها بقرة مسنة فإذا كثرت البقر ففي كل أربعين من البقر بقرة مسنة.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا عبد الواحد حدثنا سليمان الأعمش عن شقيق بن سلمة قال: خطبنا عبد الله بن مسعود فقال:

-لقد أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعا وسبعين سورة وزيد بن ثابت غلام له ذؤابتان يلعب مع الغلمان.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا شعبة أخبرني عبد الملك بن ميسرة قال: سمعت النزال بن سبرة قال: سمعت عبد الله يقول:

-سمعت رجلا يقرأ آية على غير ما أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذت بيده حتى ذهبت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كلاهما محسن لا تختلفوا أكبر علمي وإلا فمسعر حدثني بها فإن من قبلكم اختلفوا فيه فهلكوا.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا بهز حدثنا شعبة حدثني عبد الملك بن ميسرة قال: سمعت النزال بن سبرة يحدث عن عبد الله قال:

-سمعت رجلا يقرأ آية على غير ما أقرأني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذت بيده فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كلاكما قد أحسن قال: وغضب حتى عرف الغضب في وجهه قال شعبة: أكبر ظني أنه قال: لا تختلفوا فإن من قبلكم اختلفوا فيه فهلكوا.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا شعبة عن أبي اسحاق قال: سمعت أبا الأحوص يقول: كان عبد الله يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم:

-لو كنت متخذا خليلا من أمتي لاتخذت أبا بكر.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد حدثنا عاصم عن زر أن:

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

642