عنوان الكتاب: المسند للإمام أحمد بن حنبل الجزء الأول

-إن لله في الأرض ملائكة سياحين يبلغوني من أمتي السلام.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن سفيان عن عاصم بن كليب عن عبد الرحمن بن الأسود عن علقمة قال: قال عبد الله:

-أصلي بكم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع يديه في أول.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن أبي وائل عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-من حلف على يمين صبر يقتطع بها مال امرئ مسلم وهو فيها فاجر لقي الله عز وجل وهو عليه غضبان قال: ونزلت هذه الآية: إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا إلى آخر الآية.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع وحميد الرؤاسي قالا: حدثنا الأعمش عن أبي وائل قال حميد: شقيق ابن سلمة عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا ابن جعفر حدثنا شعبة عن سليمان قال: سمعت أبا وائل فذكره.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا سفيان وعبد الرحمن عن سفيان عن زبيد عن إبراهيم عن مسروق عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-ليس منا من ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن شقيق عن عبد الله وعبد الرحمن عن سفيان عن منصور والأعمش عن أبي وائل عن عبد الله قال: الجنة وقال وكيع: عن شقيق عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-للجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يجيء قوم تسبق شهادتهم أيمانهم وأيمانهم شهادتهم.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن أبي اسحاق عن خمير بن مالك قال: قال عبد الله:

-قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة وإن زيد ابن ثابت له ذؤابة في الكتاب.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا بشير بن سلمان عن سيار أبي الحكم عن طارق عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس كان قمنا من أن لا تسد حاجته ومن أنزلها بالله عز وجل أتاه الله برزق عاجل أو موت عاجل.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

642