- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد الله ابن عمرو أن رجلا قال
-اللهم اغفر لي ولمحمد وحدنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد حجبتها عن ناس كثير.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا خلف بن الوليد حدثنا ابن عياش عن سليمان بن سليم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال
-جاءت أميمة بنت رقيقة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تبايعه على الإسلام فقال أبايعك عن أن لا تشركي بالله شيئا ولا تسرقي ولا تزني ولا تقتلي ولدك ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك ولا تنوحي ولا تبرجي تبرج الجاهلية الأولى.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا خلف بن الوليد حدثنا ابن عياش عن محمد بن زياد الألهاني عن أبي راشد الحبراني قال أتيت عبد الله بن عمرو بن العاص فقلت له حدثنا ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فألقى بين يدي صحيفة فقال هذا ما كتب لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظرت فيها فإذا فيها أن أبا بكر الصديق قال يا رسول الله علمني ما أقول إذا أصبحت وإذا أمسيت فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر قل
-اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة لا إله إلا أنت رب كل شيء ومليكه أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي سوءا أو أجره إلى مسلم.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو مغيرة حدثنا هشام بن الفاز حدثني عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال
-هبطنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثنية إذاخر قال فنظر إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا علي ريطة مضرجة بعصفر فقال ما هذه فعرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كرهها فأتيت أهلي وهم يسجرون تنورهم فلففتها ثم ألقيتها فيه ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما فعلت الريطة قال قلت قد عرفت ما كرهت منها فأتيت أهلي وهم يسجرون تنورهم فالقيتها فيه فقال النبي صلى الله عليه وسلم فهلا كسوتها بعض أهلك وذكر أنه حين هبط بهم من ثنية إذاخر صلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جدر اتخذه قبلة فأقبلت بهمة تمر بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فما زال يدارئها ويدنو من الجدر حتى نظرت إلى بطن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد لصق بالجدر ومرت من خلفه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي عن حسان بن عطية سمعت أبا كبشة السلولي يقول سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
-أربعون حسنة أعلاها منحة العنز ما منها حسنة يعمل بها عبد رجاء ثوابها وتصديق موعودها إلا أدخله الله بها الجنة.