عنوان الكتاب: المسند للإمام أحمد بن حنبل الجزء الثاني

- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا اسمعيل حدثنا أيوب عن عكرمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

-لا يمنعن رجل جاره أن يجعل خشبته أو قال خشبة في جداره.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يعلى بن عبيد حدثنا عبد الملك عن عطاء عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

-لا صدقة إلا عن ظهر غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة قال سمعت أبا هريرة يقول

-أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله هذه خديجة قد أتتك بإناء معها فيه إدام أو طعام أو شراب فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

-انتدب الله عز وجل لمن خرج في سبيله لا يخرج إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسولي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة والذي نفس محمد بيده ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته يوم كلم لونه لون دم وريحه ريح مسك والذي نفس محمد بيده لولا أن أشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا ولكني لا أجد سعة فيتبعوني ولا تطيب أنفسهم فيتخلفون بعدي والذي نفس محمد بيده لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن فضيل حدثنا عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

-اللهم اغفر للمحلقين قالوا يا رسول الله والمقصرين قال اللهم اغفر للمحلقين قالوا يا رسول الله والمقصرين قال اللهم اغفر للمحلقين قالوا والمقصرين قال والمقصرين.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد ابن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال

-يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجرا قال أما وأبيك لتنبأنه أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل البقاء ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان لفلان.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة قال ولا أعلمه إلا عن أبي هريرة قال

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

827