عنوان الكتاب: المسند للإمام أحمد بن حنبل الجزء الثاني

-كل خطبة ليس فيها شهادة كاليد الجذماء.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا أبان العطار قال حدثنا يحيى بن أبي كثير قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال

-المؤمن يغار والله يغار ومن غيرة الله أن يأتي المؤمن شيئا حرم الله.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أبي رافع عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

-كانت شجرة تؤذي أهل الطريق فقطعها رجل فنحاها عن الطريق فدخل الجنة.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن محمد ابن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

-يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل أغنيائهم بنصف يوم وهو خمسمائة عام.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد يعني ابن سلمة عن علي بن زيد حدثني من سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

-يا ابن آدم اعمل كأنك ترى وعد نفسك مع الموتى وإياك ودعوة المظلوم.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة حدثنا على ابن زيد عن أوس بن خالد عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

-إن الملائكة يوم الجمعة على أبواب المساجد يكتبون الناس على منازلهم جاء فلان من ساعة كذا جاء فلان من ساعة كذا جاء فلان والإمام يخطب جاء فلان فأدرك الصلاة ولم يدرك الجمعة إذا لم يدرك الخطبة.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد يعني ابن سلمة حدثنا علي بن زيد عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

-يدخل أهل الجنة الجنة مردا بيضا جعادا مكحلين أبناء ثلاث وثلاثين على خلق آدم سبعون ذراعا في سبعة أذرع.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد عن قيس وحبيب عن عطاء بن أبي رباح عن أبي هريرة أنه قال

-في كل صلاة يقرأ فما أسمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمعناكم وما أخفى علينا أخفينا عليكم.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أنبأنا سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

-لكل بني آدم حظ من الزنا فالعينان يزنيان وزناهما النظر واليدان تزنيان وزناهما البطش والرجلان يزنيان وزناهما المشي والفم يزنى وزناه القبل والقلب يهوى ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

827