الإمام الغزالي رحمه الله: كأَنَّ هذا
إشارة إلى السجود وتمكين أَعَزِّ الأعضاء من أَذَلِّ المواضع وهو التراب؛ لتَستَشْعرَ
به النفسُ الذل وتزايل به العزَّة والزَّهْو الذي هو سبب الغضب([1]).
([1]) ذكره
الغزالي في "الإحياء"، كتاب ذم الغضب والحقد والحسد، ٣/٢١٦.