- الطيبة، وشمائله العطرة، نثرًا وإنشادًا، في جمعٍ من الناس.
- يقول سبحانه: (قُلۡ بِفَضۡلِ ٱللَّهِ وَبِرَحۡمَتِهِۦ فَبِذَٰلِكَ فَلۡيَفۡرَحُواْ)، (يونس ٥٨)، ومن فضل الله علينا، ورحمته بنا أن جعلنا من أمة محمد ﷺ، ومن أهل الإسلام، والفرح مشروع في الإسلام، يفرح المسلم لأسباب دنيوية، والأعظم منها الفرح لأسباب دينية، وخير هذه الأسباب سيدنا محمد ﷺ.
- يقول سبحانه (وَٱفۡعَلُواْ ٱلۡخَيۡرَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ) (الحج٧٧) إطعام الطعام خير، وإظهار الفرح بمولد النبي ﷺ خير، وجمع الناس وتذكيرهم بسيرته العطرة وسنته المطهرة خير.
- يقول جل وعلا: (وَكُلّٗا نَّقُصُّ عَلَيۡكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِۦ فُؤَادَكَۚ) (سورة هود١٢٠) إذا كان الله تعالى يقص على أفضل الأنبياء، وخير المرسلين، قصص وسير الرسل من قبله، تثبيتًا لفؤاده، أفلا نحتاج نحن إلى أن نحكي