جُبِلَت الدنيا على كدر وطبيعتها صفوٌ يعقبه كدر، وكدر يعقبه صفاء، وفرح يعقبه حزن، وحزن يعقبه فرح، ولذة يعقبها ألم، وألم يعقبه لذة، ولن تصفوَ لأحد كاملاً..فلا بدّ من الصبر، فهو الدواء لأدوائها، ولكن كيف نرضّي أنفسنا بالصبر عند المصائب والنوائب..؟ شاهد الفيديو التالي وصبّر نفسك واعلم (إِنَّ اللَّـهَ مَعَ الصَّابِرِينَ).. وأن من يتصبّر يصبّره الله..