هـ
بتقويم المدينة المنورة
التوبة إلى الله سبحانه وتعالى من أحب العبادات إليه فهو يحب التوابين الأوابين والمستغفرين بالأسحار، فلا نتأخر عن ذلك؟ وإلى متى نبتعد عنه سبحانه وتعالى؟ ومتى سنأتيه تائبين لنقرع باب عفوه ومغفرته سبحانه وتعالى.
MP4
00:00:36
00:01:27
00:00:51
00:01:16
00:01:24
00:01:55
00:02:34
00:05:29
00:01:20
00:01:30
00:01:12
00:01:28
00:00:16
00:01:17
00:00:29
00:02:27
00:03:48
00:04:42
00:02:32