عنوان الكتاب: صفة صلاة الجنازة

أول ما يُتحف به الميت

عن سيدنا عبد الله بنِ عَبَّاسٍ رضي الله تعالى عنهما قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ عَنْ أَوَّلِ مَا يُتْحَفُ بِهِ الْمُؤْمِنُ فِي قَبْرِهِ، قَالَ: «يُغْفَرُ لِمَنْ تَبِعَ جِنَازَتَهُ»[1].

فضل تشييع الجنازة

عن سيدنا أبي الخلد رضي الله تعالى عنه أنه قال: قرأتُ في مسألة داود النبي عليه السلام، قَالَ: يَا إِلَهِي، فَمَا جَزَاءُ مَنْ يُشَيِّعُ الْجَنَائِزَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ؟، قَالَ اللهُ: جَزَاؤُهُ أَنْ تُشَيِّعَهُ الْمَلَائِكَةُ يَوْمَ يَمُوتُ إِلَى قَبْرِهِ وَأَنْ أُصَلِّي عَلَى رُوحِهِ فِي الْأَرْوَاحِ[2].

أركان صلاة الجنازة وسننها

أركان صلاة الجنازة اثنان:

(۱) التكبيرات الأربع.

(۲) القيام.


 

 



[1] "شعب الإيمان"، باب في الصلاة على من مات...إلخ، ۷/۷، (۹۲۵۷).

[2] "شعب الإيمان"، باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة، ۷/۱۳، (۹۲۸۰)، بتصرف، و"شرح الصدور" للسيوطي، ص۹۷.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

13