أول ما يُتحف به الميت
عن سيدنا عبد الله بنِ عَبَّاسٍ رضي الله تعالى عنهما قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْ أَوَّلِ مَا يُتْحَفُ بِهِ الْمُؤْمِنُ فِي قَبْرِهِ، قَالَ: «يُغْفَرُ لِمَنْ تَبِعَ جِنَازَتَهُ»[1].
فضل تشييع الجنازة
عن سيدنا أبي الخلد رضي الله تعالى عنه أنه قال: قرأتُ في مسألة داود النبي عليه السلام، قَالَ: يَا إِلَهِي، فَمَا جَزَاءُ مَنْ يُشَيِّعُ الْجَنَائِزَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ؟، قَالَ اللهُ: جَزَاؤُهُ أَنْ تُشَيِّعَهُ الْمَلَائِكَةُ يَوْمَ يَمُوتُ إِلَى قَبْرِهِ وَأَنْ أُصَلِّي عَلَى رُوحِهِ فِي الْأَرْوَاحِ[2].
أركان صلاة الجنازة وسننها
أركان صلاة الجنازة اثنان:
(۱) التكبيرات الأربع.
(۲) القيام.