هـ
بتقويم المدينة المنورة
كان ﷺ خُلُقه القرآن قال القاضي: أي خُلُقه كان جميع ما حصل في القرآن، فإنَّ كُلَّ ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه فقد تحَلَّى به، وكل ما استهجنه ونهى عنه تَجَنَّبَه وتَخَلَّى عنه، فكان القرآن بيان خلقه..(فيض القدير للمناوي: ٥/١٧٠)
الأقسام والموضوعات