وقال زيد بن أسلم: {أن لهم قدم صدق} /2/: محمد صلى الله عليه وسلم، وقال مجاهد: خير. يقال: {تلك آيات} /1/: يعني هذه أعلام القرآن، ومثله: {حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم} /22/: المعنى بكم. {دعواهم} /10/: دعاؤهم. {أحيط بهم} /22/: دنوا من الهلكة. {أحاطت به خطيئته} /البقرة: 81/. {فأتبعهم} /90/: واتبعهم واحد. {عدوا} /90/: من العدوان.
وقال مجاهد: {ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير} قول الإنسان لولده وماله إذا غضب: اللهم لا تبارك فيه والعنه {لقضي إليهم أجلهم} /11/: لأهلك من دعي عليه ولأماته. {للذين أحسنوا الحسنى} مثلها حسنى {وزيادة} /26/: مغفرة. {الكبرياء} /78/: الملك.
171 - باب: {وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين} /90/.
{ننجيك} /92/: نلقيك على نجوة من الأرض، وهو النشز: المكان المرتفع.
4403 - حدثني محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن أبي بشر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال:
قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، واليهود تصوم عاشوراء، فقالوا: هذا يوم ظهر فيه موسى على فرعون، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (أنتم أحق بموسى منهم، فصوموا).
[1900]
172 - باب: تفسير سورة هود.
قال ابن عباس: {عصيب} /77/: شديد. {لاجرم} /22/: بلى.
وقال غيره: {وحاق} /8/: نزل، {يحيق} /فاطر: 43/: ينزل. {يؤوس} /9/: فعول من يئست.
وقال مجاهد: {تبتئس} /36/: تحزن. {يثنون صدورهم} شك وامتراء في الحق {ليستخفوا منه} /5/: من الله إن استطاعوا.
وقال أبو ميسرة: الأواه الرحيم بالحبشية.
وقال ابن عباس: {بادي الرأي} /27/: ما ظهر لنا.
وقال مجاهد: {الجودي} /44/: جبل بالجزيرة.
وقال الحسن: {إنك لأنت الحليم} /87/: يستهزئون به.
وقال ابن عباس: {أقلعي} /44/: أمسكي. {وفار التنور} /40/: نبع الماء، وقال عكرمة: وجه الأرض.