عنوان الكتاب: صحيح البخاري المجلد الثاني

عن عبد الله قال: بني إسرائيل والكهف ومريم وطه والأنبياء: هن من العتاق الأول، وهن من تلادي.

[4431]

وقال قتادة: {جذاذا} /58/: قطعهن.

وقال الحسن: {في فلك} /33/: مثل فلكة المغزل {يسبحون} يدورون.

قال ابن عباس: {نفشت} /78/: رعت ليلا. {يصحبون} /43/: يمنعون. {أمتكم أمة واحدة} /92/: قال: دينكم دين واحد.

وقال عكرمة: {حصب} /98/: حطب بالحبشية.

وقال غيره: {أحسوا} /12/: توقعوا، من أحسست. {خامدين} /15/: هامدين. {حصيد} /هود: 100/: مستأصل، يقع على الواحد والاثنين والجميع. {لا يستحسرون} /19/: لا يعيون، ومنه: {حسير} /الملك: 4/. وحسرت بعيري. {عميق} /الحج: 27/: بعيد. {نكسوا} /65/: ردوا. {صنعة لبوس} /80/: الدروع. {تقطعوا أمرهم} /93/: اختلفوا. الحسيس والحس والجرس والهمس واحد، وهو من الصوت الخفي. {آذناك} /فصلت: 47/: أعلمناك. {آذنتكم} /109/: إذا أعلمته، فأنت وهو {على سواء} /109/: لم تغدر.

وقال مجاهد: {لعلكم تسألون} /13/: تفهمون. {ارتضى} /28/: رضي. {التماثيل} /52/: الأصنام. {السجل} /104/: الصحيفة.

232 - باب: {كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا} /104/.

4463 - حدثنا سليمان بن حرب: حدثنا شعبة، عن المغيرة بن النعمان، شيخ من النخع، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: خطب النبي صلى الله عليه وسلم فقال:

 (إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا: {كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين}. ثم إن أول من يكسى يوم القيامة إبراهيم، ألا إنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال، فأقول: يارب أصحابي، فيقال: لاتدري ما أحدثوا بعدك، فأقول كما قال العبد الصالح: {وكنت عليهم شهيدا ما دمت - إلى قوله - شهيد}. فيقال: إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم).

[3171]

 233 - باب: تفسير سورة الحج.

وقال ابن عيينة: {المخبتين} /34/: المطمئنين.

وقال ابن عباس: {في أمنيته} /52/: إذا حدث ألقى الشيطان في حديثه، فيبطل الله ما يلقي الشيطان ويحكم آياته، ويقال: أمنيته قراءته، {إلا أماني} /البقرة: 78/: يقرؤون ولا يكتبون.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

950