[٢]: وإذا طال جدّاً وأراد تأخيرَه إلى يوم الجمعة فيكره[1].
[٣]: وورد في بعض الآثار النهيُ عن قَصّ الأظافر يوم الأربعاء، فإنّه يورِث البَرَص[2].
[٤]: ولا يعذر في تَرْكه وراء الأربعين[3].
[٥]: وتقليم الظُّفْر بالأسنان مكروهٌ؛ لأنّه يُورِث البَرَص[4].
[٦]: وقَصّ الظُّفْر حالة الجنابة مكروه.
[٧]: وإذا قَلّم ظُفْره ينبغي أن يَدْفِنه، فإن رَمَى به فلا بأس، وإن ألقَاه في الكَنيف أو في الْمُغْتَسَل يكره ذلك؛ لأنّه يُوْرِث داءً[5].
[٨]: وصفة تقليم أظفار اليدين على ما يروى عن
[1] "الدر المختار" و"رد المحتار"، كتاب الحظر والإباحة، ٩/٦٦٨.
[2] ذكره الطحطاوي (ت١٢٣١هـ) في "الحاشية على الدر المختار"، ٤/٢٠٢.
[3] "الفتاوى الهندية"، كتاب الكراهية، باب في الختان والخصاء، ٥/٣٥٧.
[4] "الفتاوى الهندية"، كتاب الكراهية، باب في الختان والخصاء، ٥/٣٥٨.
[5] "الفتاوى الهندية"، كتاب الكراهية، باب في الختان والخصاء، ٥/٣٥٨.