إشارة إلى السجود وتمكين أَعَزِّ الأعضاء من أَذَلِّ المواضع وهو التراب؛ لتَستَشْعرَ به النفسُ الذل وتزايل به العزَّة والزَّهْو الذي هو سبب الغضب([1]).
العلاج الثالث عشر: ينبغي للغاضب أن يَسْتَنْشِق كما روي أنّ عمر رضي الله عنه غضب يومًا فدعا بماء فَاسْتنشَقَ وقال: إنّ الغضب من الشيطان وهذا يُذهِب الغضب([2]).
العلاج الرابع عشر: ينبغي للغاضب أن يقول: يا الله، يا رحمن، يا رحيم.
العلاج الخامس عشر: أن يقول: يا أرحَمَ الراحمين.
العلاج السادس عشر: أن يقرَأ سَبْعَ مَرَّات: ﴿وَالْکٰظِمِیۡنَ الْغَیۡظَ وَالْعَافِیۡنَ عَنِ النَّاسِؕ وَاللہُ یُحِبُّ الْمُحْسِنِیۡنَ﴿۱۳۴﴾ۚ﴾ [آل عمران: ٣/١٣٤].