عنوان الكتاب: صحيح البخاري المجلد الثاني

المختال والختال واحد. {نطمس وجوها} /47/: نسويها حتى تعود كأقفائهم، طمس الكتاب محاه. {سعيرا} /55/: وقودا.

4306 - حدثنا صدقة: أخبرنا يحيى، عن سفيان، عن سليمان، عن إبراهيم، عن عبيدة، عن عبد الله. قال يحيى: بعض الحديث عن عمرو بن مرة، قال:

 قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: (اقرأ علي). قلت: آقرأ عليك أنزل؟ قال: (فإني أحب أن أسمعه من غيري). فقرأت عليه سورة النساء، حتى بلغت: {فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا}.

قال: (أمسك). فإذا عيناه تذرفان.

[4762، 4763، 4768، 4769]

 

 89 - باب: {وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط} /43/.

{صعيدا} /43/: وجه الأرض.

وقال جابر: كانت الطواغيت التي يتحاكمون إليها: في جهينة واحد، وفي أسلم واحد، وفي كل حي واحد، كهان ينزل عليهم الشيطان.

وقال عمر: الجبت السحر، والطاغوت الشيطان.

وقال عكرمة: الجبت بلسان الحبشة شيطان، والطاغوت الكاهن.

 

4307 - حدثنا محمد: أخبرنا عبدة، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت:

 هلكت قلادة لأسماء، فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في طلبها رجالا، فحضرت الصلاة، وليسوا على وضوء، ولم يجدوا ماء، فصلوا وهم على غير وضوء، فأنزل الله، يعني: آية التيمم.

[327]

 90 - باب: قوله: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} /59/.

4308 - حدثنا صدقة بن الفضل: أخبرنا حجاج بن محمد، عن ابن جريج، عن يعلى بن مسلم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما:

 {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}. قال: نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي، إذ بعثه النبي صلى الله عليه وسلم في سرية.

 91 - باب: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم} /65/.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

950