يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ، وَقَدِمَ الْمَدِينَةَ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ، وَتُوُفِّيَ ﷺ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ، وَرَفَعَ الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ [1] ، وفي رواية: فَتَحَ بَدْرًا يَوْمَ الإثْنَيْنِ [2] .
ساعة الولادة
ذكر سيدي الحافظُ أبو محمد عبد المؤمن بن خلف الدمياطي رحمه الله تعالى: أنَّه ﷺ وُلِدَ يومَ الإثنين حين طَلَعَ الفجرُ على الصحيح [3] .
ليلة المولد أفضل من ليلة القدر
يقول العلماءُ رحمهم الله تعالى: إنَّ ليلةَ مولدِ رسولِ الله ﷺ أفضلُ من ليلة القدر، منهم العلامة الْمُحَدِّثُ الشَّيْخُ عَبْدُ الْحَقِّ الدِّهْلَوِيُّ رحمه الله تعالى حيث قال: إنَّ لَيْلَةَ مَوْلِدِ النَّبِيِّ ﷺ أَفْضَلُ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ [4] .