(٤) اتّفق أهل السنة على أنّ سيدنا أبا بكر الصديق أفضلُ الخلق من الإنس والجنّ والملائكة بعد الأنبياء والمرسلين[1].
(٥) أنّه صحب النبيّ ﷺ منذ أن كان عمره ١٦ عامًا ولم يفارق صحبته طول حياته[2].
(٦) كان أول من أسلم من الرجال وأسلم أبواه، له ولوالديه وولده وولد ولده صحبة رضي الله عنهم[3]، وهذا من ميزاته فقط ولم ينله أحد غيره.
(٧) كان أوّل خطيبٍ دعا إلى الله عزّ وجلّ وإلى رسوله في المسجد الحرام[4].
(٨) كان رضي الله تعالى عنه تاجرًا في البز[5].