● الأذانُ سُنّةٌ مُؤكَّدةٌ لِأداءِ المَكتُوباتِ بالجماعة والجُمُعَة، وإذا لم يُؤذِّن في تلك المَحَلّةِ يُكرَهُ له تركُهُما[1].
● أذانُ الحيِّ يكفي للمصلّي في بيته في المصر ولكن يندب أنْ يُؤذِّن[2].
● ويؤّذن بعد دخول الوقت، فإنْ قدَّمه على الوقت أو شرع فيه قبل الوقت فدخل وقته يعاد الأذان في الوجهين[3].
● لا يسنّ الأذانُ والإقامةُ فيما تُصلّيه النساء أداءً وقضاءً[4].
● يجوز أذان الصبيّ الذي يعقل[5].
● يكره إقامة المحدث وأذانه، فإنْ أذّن على غيرِ وضوء جاز[6].
● ويستحبّ أنْ يجعل أصبعيه في صماخ أذنيه ولكن لا ينبغي تحريكها، وأنْ يُحوِّل وجهه يمينًا بالصلاة ويسارًا بالفلاح[7].
[1] "الفتاوى الهندية"، كتاب الصلاة، الباب الثاني في الأذان، ١/٥٣-٥٤، مختصرًا.
[2] "الدر المختار مع رد المحتار"، كتاب الصلاة، باب الأذان، ٢/٧٨، بتصرف.
[3] "الهداية"، كتاب الصلاة، باب الأذان، الجزء الأول، ١/٤٥، بتصرف.
[4] "الدر المختار مع رد المحتار"، كتاب الصلاة، باب الأذان، ٢/٧٢.
[5] "الدر المختار"، كتاب الصلاة، باب الأذان، ٢/٧٥، بتصرف.
[6] "مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح"، كتاب الصلاة، باب الأذان، ص ٤٦، و"فتح القدير" للكمال ابن الهمام، كتاب الصلاة، باب الأذان، ١/٢١٩.
[7] "مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح"، كتاب الصلاة، باب الأذان، ص ٤٦.