عنوان الكتاب: سنن النسائي المجلد الثاني

 

 [ 3844 ] أنبأ شعيب بن يوسف النسائي وأبا محمد بن المثنى قالا حدثنا يحيى بن أبي سعيد عن حجاج الصواف عن يحيى بن أبي كثير عن عكرمة عن الحجاج بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كسر أو عرج فقد حل وعليه الحج من قابل وسألت بن عباس وأبا هريرة فقالا صدق واللفظ لشعيب

 

 أبواب الحرم

 

دخول مكة

 

 [ 3845 ] أنبأ عبيدة بن عبد الله البصري قال أنبأ سويد يعني بن عمرو قال أنبأ زهير يعني بن معاوية قال حدثنا موسى بن عقبة قال حدثني نافع أن عبد الله بن عمر حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينزل بذي طوى يلبث به حتى يصلي صلاة الصبح حين يقوم إلى مكة ومصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك على غليظة وليس من المسجد الذي بني ثم ولكن أسفل من ذلك على أكمة خشنة غليظة

 

دخول مكة ليلا

 

 [ 3846 ] أخبرني عمران بن يزيد الدمشقي عن شعيب يعني بن إسحاق قال حدثنا بن جريج قال أخبرني مزاحم عن عبد العزيز بن عبد الله عن محرش الكعبي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ليلا من الجعرانة حتى أمسى معتمرا فأصبح بالجعرانة كبائت حتى إذا زالت الشمس خرج عن الجعرانة من بطن سرف حتى جامع الطريق المدينة من سرف

 

 [ 3847 ] أنبأ هناد بن السري عن سفيان بن عيينة عن إسماعيل بن أمية عن مزاحم عن عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسد عن محرش الكعبي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة ليلا كأنه سبيكة فضية فاعتمر ثم أصبح بها كبائت

 

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

416