عنوان الكتاب: سنن النسائي المجلد الثاني

فقال انتظري فإذا طهرت فاخرجي إلى التنعيم فأهلي منه ثم ائتينا بجبل كذا وكذا اللفظ لحسن قال أحمد في حديثه عن إسماعيل قال بن عون لا أحفظ حديث هذا من حديث هذا

 

العمرة من الجعرانة

 

 [ 4234 ] الحارث بن مسكين قراءة عليه وأنا أسمع عن سفيان عن إسماعيل بن أمية عن مزاحم عن عبد العزيز بن عبد الله بن خالد عن مخرش الكعبي قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة ليلا فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة فاعتمر وأصبح بها كبائت

 

 [ 4235 ] أنبأ قتيبة بن سعيد قال حدثنا سعيد بن مزاحم بن أبي مزاحم قال حدثني أبي مزاحم بن أبي مزاحم عن عبد العزيز بن عبد الله عن محرش الكعبي قال دخل النبي صلى الله عليه وسلم الجعرانة فعلم أهل الجعرانة مدخله فاجتمعوا عليه وكثروا وكأني أنظر إلى بياض إبطه وجنبه كأن بياضه قضبان فضة فرفع يديه ثم قال أيها الناس إليكم عني فتنحوا عنه حتى جاء إلى المسجد فركع ما شاء الله ثم أحرم ثم استوى على راحلته فاستقبل بطن سرف حتى لقي طريق مكة فأصبح بمكة كبائت

 

كم يقيم في العمرة

 

 [ 4236 ] أنبأ عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا بن جريج قال حدثني مزاحم بن أبي مزاحم عن عبد العزيز بن عبد الله عن محرش الكعبي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة معتمرا فدخل مكة ليلا فقضى عمرته ثم خرج من تحت ليلته فأصبح بالجعرانة كبائت فلما زالت الشمس من الغد خرج من بطن سرف حتى جامع الطريق طريق المدينة بسرف فلذلك خفيت عمرته على كثير من الناس

 

العمل في العمرة

 

 [ 4237 ] أنبأ عيسى بن حماد قال أنبأ الليث عن عطاء بن أبي رباح عن بن منية عن أبيه أن




إنتقل إلى

عدد الصفحات

416