عنوان الكتاب: صحيح البخاري المجلد الثاني

عبدناهم} /20/: يعنون الأوثان، يقول الله تعالى: {ما لهم بذلك من علم} أي الأوثان، إنهم لا يعلمون. {في عقبه} /28/: ولده. {مقترنين} /53/: يمشون معا. {سلفا} /56/: قوم فرعون سابقا لكفار أمة محمد صلى الله عليه وسلم. {ومثلا} عبرة. {يصدون} /57/: يضجون. {مبرمون} /79/: مجمعون. {أول العابدين} /81/: أول المؤمنين.

وقال غيره: {إنني براء مما تعبدون} /26/: العرب تقول: نحن منك البراء والخلاء، والواحد والاثنان والجميع، من المذكر والمؤنث، يقال فيه: براء، لأنه مصدر، ولو قال: بريء، لقيل في الاثنين: بريئان، وفي الجميع: بريئون، وقرأ عبد الله: {إنني بريء} بالياء. والزخرف: الذهب. {ملائكة يخلفون} /60/: يخلف بعضهم بعضا.

307 - باب: قوله: {ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون} /77/.

 

4542 - حدثنا حجاج بن منهال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو، عن عطاء، عن صفوان بن يعلى، عن أبيه قال:

 سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ على المنبر: {ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك}.

[3058]

وقال قتادة: {مثلا للآخرين} /56/: عظة لمن بعدهم.

وقال غيره: {مقرنين} /13/: ضابطين، يقال: فلان مقرن لفلان ضابط له.

والأكواب: الأباريق التي لا خراطيم لها.

{أول العابدين} /81/: أي ما كان، فأنا أول الآنفين، وهما لغتان: رجل عابد وعبد.

وقرأ عبد الله: وقال الرسول يا رب.

ويقال: {أول العابدين} الجاحدين، من عبد يعبد.

وقال قتادة: {في أم الكتاب} /4/: جملة الكتاب، أصل الكتاب. {أفنضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوما مسرفين} /5/: مشركين، والله لو أن هذا القرآن رفع حيث رده أوائل هذه الأمة لهلكوا. {فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين} /8/: عقوبة الأولين. {جزءا} /15/: عدلا.

308 - باب: تفسير سورة حم (الدخان)

وقال مجاهد: {رهوا) /24/: طريقا يابسا، ويقال: {رهوا} ساكنا. {على علم على العالمين} /32/: على من بين ظهريه. {فاعتلوه} /47/: ادفعوه. {وزوجناهم بحور عين} /54/: أنكحناهم حورا عينا يحار فيها الطرف. {ترجمون} /20/: القتل.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

950