عنوان الكتاب: صحيح البخاري المجلد الثاني

الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالطور. لم أسمعه زاد الذي قالوا لي.

[731]

337 - باب: تفسير سورة {والنجم} /1/.

وقال مجاهد: {ذو مرة} /6/: ذو قوة. {قاب قوسين} /9/: حيث الوتر من القوس. {ضيزى} /22/: عوجاء. {وأكدى} /34/: قطع عطاءه. {رب الشعرى} /49/: هو مرزم الجوزاء. {الذي وفى} /37/: وفى ما فرض عليه. {أزفت الآزفة} /57/: اقتربت الساعة. {سامدون} /61/: البرطمة، وقال عكرمة: يتغنون، بالحميرية.

وقال إبراهيم: {أفتمارونه} /12/: أفتجادلونه، ومن قرأ: {أفتمرونه} يعني أفتجحدونه. {ما زاغ البصر} /17/: بصر محمد صلى الله عليه وسلم. {وما طغى} ولا جاوز ما رأى. {فتماروا} /القمر: 36/: كذبوا.

وقال الحسن: {إذ هوى} /1/: غاب.

وقال ابن عباس: {أغنى وأقنى} /48/: أعطى فأرضى.

4574 - حدثنا يحيى: حدثنا وكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عامر، عن مسروق قال:

 قلت لعائشة رضي الله عنها: يا أمتاه، هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه؟ فقالت: لقد قف شعري مما قلت، أين أنت من ثلاث، من حدثكهن فقد كذب: من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب، ثم قرأت: {لا تركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير}. {وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب}. ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب، ثم قرأت: {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك}. الآية، ولكنه رأى جبريل عليه السلام في صورته مرتين.

[3062]

338 - باب: {فكان قاب قوسين أو أدنى} /9/. حيث الوتر من القوس.؟؟

4575 - حدثنا أبو النعمان: حدثنا عبد الواحد: حدثنا الشيباني قال: سمعت زرا عن عبد الله:

 {فكان قاب قوسين أو أدنى. فأوحى إلى عبده ما أوحى}. قال: حدثنا ابن مسعود: أنه رأى جبريل له ستمائة جناح.

[3060]

339 - باب: قوله: {فأوحى إلى عبده ما أوحى} /10/.

4576 - حدثنا طلق بن غنام: حدثنا زائدة، عن الشيباني قال:

 سألت زرا؟؟ عن قوله تعالى: {فكان قاب قوسين أو أدنى. فأوحى إلى عبده ما أوحى}. قال: أخبرنا




إنتقل إلى

عدد الصفحات

950