تعالى في شَرحِ هذا الْحَديثِ الشَّريفِ: مِن احتِرامِ الضَّيفِ أنْ تَلْقاه بوَجهٍ طَلْقٍ وتُقَدِّمَ له طَعامًا وتَخدِمَه بنَفسك[1].
الثاني: «إذا دَخَلَ الضَّيفُ على القومِ دَخَل برزقِه، وإذا خَرجَ خَرَج بمَغفِرَةِ ذُنوبِهم»[2].
الثالِثُ: «مَن أقامَ الصَّلاةَ وآتَى الزَّكاةَ وحَجَّ البَيتَ وصامَ رَمَضانَ وقَرَى الضَّيفَ دَخَلَ الْجَنَّةَ»[3].
الرّابعُ: «لا خَيْرَ فيمَن لا يُضِيفُ»[4].
الخامِسُ: «سَخَافَةٌ بالْمَرءِ أنْ يَستَخْدِمَ ضَيْفَه»[5].
السادِسُ: «إنَّ مِن السُّنَّةِ أَن يَخْرُجَ الرَّجُلُ مَعَ ضَيفِهِ إلى بابِ الدَّارِ»[6]، يَقولُ الشَّيخُ الْمُفتِي أحمد يار خان النَّعيمِي رحمه الله تعالى: ضَيْفُنا مَنْ جاء لِزِيارَتِنا مِن الْخارِجِ سَواءٌ يَعرِفُنا أو لا