نقل سيِّدي أحمد الصاوي رحمه الله تعالى: أنَّ هذه الصَّلاة بستمائة الف صلاة[1].
ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:
"اللَّهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّدٍ عدد ما في علم الله، صلاةً دائمةً بدوام مُلك الله".
(۵) المكيال الأوفى
عن سيّدنا أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، عن النبيِّ قال ﷺ: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَكْتَالَ بِالْمِكْيَالِ الْأَوْفَى، إِذَا صَلَّى عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ، فَلْيَقُلْ: "اللهم صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ"»[2].
ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:
"اللّهمَّ صلِّ على محمّدٍ، وأزواجِهِ أمّهاتِ المُؤمنينَ، وذُرّيَّتِهِ وأهلِ بيتِهِ، كما صلَّيتَ على آلِ إبراهيمَ إنّكَ حميدٌ مجيدٌ".
صلوا على الحبيب! صلى الله على سيدنا محمد