عنوان الكتاب: المسند للإمام أحمد بن حنبل الجزء الخامس

-كنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار أحدنا إلى أخيه من عن يمينه ومن عن شماله فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما بال أحدكم يفعل هذا كأنها أذناب خيل شمس إنما يكفي أحدكم أولا يكفي أحدكم أن يقول هكذا ووضع يمينه على فخذه وأشار بإصبعه يسلم على أخيه من عن يمينه ومن عن شماله.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا إسرائيل حدثنا شريك عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال:

-لم يكن يؤذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يقام له في العيدين.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا إسرائيل وشريك وحجاج قال حدثنا إسرائيل عن سماك عن جابر بن سمرة:

-أن رجلا قتل نفسه قال حجاج على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا إسرائيل عن سماك عن جابر بن سمرة قال:

-رأيتها مثل بيضة الحمامة لونها لون جسده.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة.

-أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجلس في مصلاه إذا صلى الغداة حتى تطلع الشمس حسناء.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن فطر عن أبي خالد الوالبي عن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-لا يزال هذا الأمر مؤاتي أو مقاربا حتى يقوم إثنا عشر خليفة كلهم من قريش.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن سفيان عن سماك عن جابر بن سمرة:

-أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يذكر في خطبته.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن سفيان عن سماك عن جابر بن سمرة

-أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجلس بين الخطبتين ويتلو آيات من القرآن وكانت صلاته قصدا وخطبته قصدا.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن إسرائيل عن سماك عن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-إن بين يدي الساعة كذابين.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن سماك قال: سمعت جابر بن سمرة يقول:

-كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى الصبح جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء أو ترتفع الشمس حسناء.

 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن سماك عن جابر بن سمرة:

-أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائما ويجلس ثم يقوم ويقرأ آيات ويذكر الله تعالى وكانت خطبته قصدا وصلاته قصدا.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

643