حديث معقل بن يسار رضي الله تعالى عنه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا سوادة بن أبي الأسود عن أبيه عن معقل بن يسار قال:
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما راع استرعى رعية فغشها فهو في النار.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد قال: سمعت إسماعيل البصري يحدث عن ابنة معقل بن يسار عن أبيها معقل قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
-ليس من والي أمة قلت أو كثرت لا يعدل فيها إلا كبه الله تبارك وتعالى على وجهه في النار.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا إسماعيل عن يونس عن الحسن أن معقل بن يسار اشتكى فدخل عليه عبيد الله بن زياد يعني يعوده فقال:
-أما أني سأحدثك حديثا لم أكن حدثتك به إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يسترعي الله تبارك وتعالى عبدا رعية فيموت يوم يموت وهو لها غاش إلا حرم الله عليه الجنة.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة وحجاج أنبأنا شعبة قال:
-سمعت عياضا أبا خالد قال: رأيت رجلين يختصمان عند معقل بن يسار فقال معقل بن يسار قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حلف على يمين ليقتطع بها مال رجل لقي الله وهو عليه غضبان.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي أبو محمد حدثنا خالد عن الحكم بن عبد الله الأعرج عن معقل بن يسار.
-أنه شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وهو رافع غصنا من أغصان الشجرة بيده عن رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم يبايع الناس فبايعوه على أن لا يفروا وهم يومئذ ألف وأربعمائة.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري حدثنا يحيى بن يمان عن سفيان عن خالد عن الحكم بن الأعرج:
-{يد الله فوق أيديهم} قال: إن لا يفروا.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى بن سعيد عن شعبة حدثني عياض أبو خالد قال:
-كان بين جارين لمعقل بن يسار كلام فصارت اليمين على أحدهما فسمعت معقل بن يسار يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حلف على يمين يقتطع بها مال أخيه لقي الله وهو عليه غضبان.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يعلي بن عبيد حدثنا إسماعيل يعني ابن أبي خالد عن إسماعيل الأودي عن ابنة معقل المزني قالت:
-لما ثقل أبي أتاه ابن زياد وساقه يعني وساق الحديث.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا الفضل بن دلهم عن ابن سيرين عن معقل بن يسار.
-أن رجلا من الأنصار تزوج امرأة فسقط شعرها فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الوصال فلعن الواصلة والموصولة.