الذي ينظر إلى خياله في الماء من بعيد، وهو يريد أن يتناوله ولا يقدر.
وقال غيره: {سخر} /2/: ذلل. {متجاورات} /4/: متدانيات. {المثلات} /6/: واحدها مثلة، وهي الأشباه والأمثال.
وقال: {إلا مثل أيام الذين خلوا} /يونس: 102/. {بمقدار} /8/: بقدر. {معقبات} /11/: ملائكة حفظة، تعقب الأولى منها الأخرى، ومنه قيل العقيب، يقال: عقبت في إثره. {المحال} /13/: العقوبة. {كباسط كفيه إلى الماء} /14/: ليقبض على الماء. {رابيا} /17/: من ربا يربو. {أو متاع زبد مثله} /17/: المتاع ما تمتعت به. {جفاء} /17/: أجفأت القدر، إذا غلت فعلاها الزبد، ثم تسكن فيذهب الزبد بلا منفعة، فكذلك يميز الحق من الباطل. {المهاد} /18/: الفراش. {يدرؤون} /22/: يدفعون، درأته عني دفعته. {سلام عليكم} /24/: أي يقولون: سلام عليكم. {وإليه متاب} /30/: توبتي. {أفلم ييأس} /31/: أفلم يتبين. {قارعة} /31/: داهية. {فأمليت} /32/: أطلت، من الملي والملاوة، ومنه {مليا} /مريم: 46/: ويقال للواسع الطويل من الأرض: ملى من الأرض. {أشق} /34/: أشد من المشقة. {معقب} /41/: مغير.
وقال مجاهد: {متجاورات} /4/: طيبها عذبها، وخبيثها السباخ. {صنوان} النخلتان أو أكثر في أصل واحد. {وغير صنوان} /4/: وحدها. {بماء واحد} /4/: كصالح بني آدم وخبيثهم، أبوهم واحد. {السحاب الثقال} /12/: الذي فيه الماء. {كباسط كفيه} /14/: يدعو الماء بلسانه، ويشير إليه بيده، فلا يأتيه أبدا. {سالت أودية بقدرها} /17/: تملأ بطن كل واد بحسبه. {زبدا رابيا} /17/: الزبد زبد السيل. {زبد مثله} /17/: خبث الحديد والحلية.
186 - باب: قوله: {الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام} /8/.
{غيض} /هود:44/: نقص.
4420 - حدثني إبراهيم بن المنذر: حدثنا معن قال: حدثني مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر رضي الله عنهما:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله: لا يعلم ما في غد إلا الله، ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله، ولا يعلم متى يأتي المطر أحد إلا الله، ولا تدري نفس بأي أرض تموت، ولا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله).
[992]
187 - باب: تفسير سورة إبراهيم.
قال ابن عباس: {هاد} /الرعد: 7/: داع. وقال مجاهد: {صديد} /16/: قيح ودم.