لإضاءَة المصابيح، والأفضلُ أنْ نرجِع إلى أصحاب مَحَطّةٍ لتوليد الكهرُباء في ذلك.
(٨) يَحرُمُ على النساء أنْ يخرجن سافراتٍ عن الوُجوه لرُؤية هذه الإنارَة لا سيّما عند كثرة الرجال الأجانب.
(٩) حضور مسيرة المولد النّبويّ ﷺ مع الوضوء والمحافظة على الصلاة جماعةً في أثناء المَسيرَة؛ لأنّ عُشّاق الحبيب المصطفى ﷺ لا يتركون صلاة الجماعة في المسجد.
(١٠) الحذَرُ مِن ركوب الخيل والإبل في المسيرة خشيةَ أنْ تتلوَّثَ الثيابُ بالبول أو الروث أو يتضرّر أحد بسببها.
(١١) لا بأس بتوزيع الرسائل والكُتيّبات من إصدارات مكتبة المدينة، ولا يُرمَى للناس الطعام رميًا، إنّما يُقدَّمُ لهم بأدبٍ واحْترامٍ.
(١٢) إخراجُ المسيرة مع ضوابط الأمن والسلامة.
(١٣) عدمُ الجدال والخصام وترك الكلام إذا حصل خلاف أو غيره.
صلوا على الحبيب! صلى الله على سيدنا محمد