عنوان الكتاب: فضائل سيدنا الحسن والحسين رضي الله عنهم

وَقَائِدِ الْخَيْرِ، وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ، اللهم ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ"»[1].

ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:

"اللَّهمَّ اجْعَلْ صلاتَكَ ورحمتَكَ وبرَكاتِكَ على سيِّدِ المُرسلين، وإمامِ المُتّقين، وخاتَمِ النبيِّين، محمَّدٍ عَبْدِكَ ورسُولِك، إمامِ الخير، وقائِدِ الخير، ورسولِ الرحمة، اللّهمَّ ابْعثهُ مَقامًا محمُودًا يَغبِطُهُ به الأوَّلونَ والآخِرُون".

صلوا على الحبيب!          صلى الله على سيدنا محمد

(٤) ثواب ستَّ مئة ألف صلاة على النَّبيِّ

"اللَّهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّدٍ عدد ما في علم الله، صلاةً دائمةً بدوام مُلك الله"

نقل سيِّدي أحمد الصاوي رحمه الله تعالى: أنَّ هذه الصَّلاة بستمائة الف صلاة[2].

ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:

"اللَّهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّدٍ عدد ما في علم الله، صلاةً دائمةً بدوام مُلك الله".


 

 



[1] "سنن ابن ماجه"، كتاب إقامة الصلاة والسنه فيها، باب الصلاة على النبي ، ١/٤٨٩، (٩٠٦).

[2] "أفضل الصلوات علی سيد السادات"، الصلاة الثانية والخمسون، ص ١٤٩.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

25