أيها الإخوة! لِأَمِير المؤمنين عمر رضي الله عنه محاسن كثيرة جدًّا، وهل هناك مِنْ حسنة ليست في شخصية عمر الفاروق رضي الله عنه؟!
● كان رضي الله تعالى عنه تقيًّا صالحًا عابدًا حقيقيًّا.
● وكانت حياته عامرة بالزهد والتقوى والورع والخشية.
● وكانت عيونه تدمع من خشية الله تعالى.
● وكان يعلّم الآخرين بالزهد والتقوى.
● مَنْ صاحَبَه ورافقه صار تقيًّا صالحًا.
● وكان يحبّ الاستماع إلى كلام فيه الخوف من الله تعالى وخشيته.
● وكان يطلب الدعاء والاستغفار من الأطفال كونهم ليس لهم ذنوب.
● وكان يخاف الله تعالى من تدبيره الخفي دائمًا.
● كان متّصفًا بقمّة التواضع والبساطة الفائقة.
● ولقد قام بالعديد من الخدمات الدينيّة إعلاءً لكلمة الله تعالى.
● تعتبر خلافته مِن أفضل الأزمنة في الإسلام التي دارت على الدين والعدل.
● كان مصباحًا في العلم والحكمة.
● كان فخر الإسلام والدين والأمة.
● كان رجلًا خالدَ الذكر ومثاليًّا في كل شيء وخلافته امتازت بمزايا كثيرة.