وَقَائِدِ الْخَيْرِ، وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ، اللهم ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ"»[1].
ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:
"اللَّهمَّ اجْعَلْ صلاتَكَ ورحمتَكَ وبرَكاتِكَ على سيِّدِ المُرسلين، وإمامِ المُتّقين، وخاتَمِ النبيِّين، محمَّدٍ عَبْدِكَ ورسُولِك، إمامِ الخير، وقائِدِ الخير، ورسولِ الرحمة، اللّهمَّ ابْعثهُ مَقامًا محمُودًا يَغبِطُهُ به الأوَّلونَ والآخِرُون".
(٤) ثواب ستَّ مئة ألف صلاة على النَّبيِّ ﷺ
"اللَّهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّدٍ عدد ما في علم الله، صلاةً دائمةً بدوام مُلك الله"
نقل سيِّدي أحمد الصاوي رحمه الله: أنَّ هذه الصَّلاة بستمائة الف صلاة[2].
ردِّدوا معي بصوتٍ مرتفعٍ:
"اللَّهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّدٍ عدد ما في علم الله، صلاةً دائمةً بدوام مُلك الله".
(۵) المكيال الأوفى
عن سيّدنا أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، عن النبيِّ قال ﷺ: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَكْتَالَ بِالْمِكْيَالِ الْأَوْفَى، إِذَا صَلَّى عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ، فَلْيَقُلْ: