أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ وكَانَ لَهُ خَرِيفٌ في الْجَنَّةِ»٠[1]٠.
(٥) «مَنْ تَوَضَّأَ فأَحْسَنَ الْوُضُوءَ وعَادَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ مُحْتَسِباً بُوعِدَ مِنْ جَهَنَّمَ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ خَرِيفاً»٠[2]٠.
(٦) «إذا دَخَلْتَ على مريضٍ فمُرْهُ أَنْ يَدْعُوَ لَكَ؛ فإنّ دُعَاءَهُ كَدُعَاء الْمَلائِكَةِ»٠[3]٠.
(٧) «لا تُرَدُّ دَعوةُ الْمَريضِ حتّى يَبرَأَ»٠[4]٠.
(٨) «مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَعُودُ مَرِيضاً لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَيَقُولُ سَبْعَ مَرَّاتٍ: "أَسْأَلُ اللَّهَ العَظِيمَ رَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ" إِلاّ عُوفِيَ»٠[5]٠.
v عِيادَةُ المريضِ سُنَّةٌ وإذا عَلِمتَ أنّ المريضَ يَضجَرُ ويَتعَبُ مِن الزِّيارة فلا تَذهَبْ لِزيارَتِه.
v إذا وجدتَ في قلبك شيئاً على مريضٍ أو لم تَجد مَيلاً وارتِياحاً إليه فلا تمتنِعْ عن عيادته.