أو قالَ: «على يَدِه فيَسْأَلُهُ : كَيْفَ هُوَ»٠[1]٠.
v يَقُولُ الشَّيخُ الْمُفَسِّرُ المفتي أحمد يار خان النَّعيمِي رَحِمَه الله تعالى في شَرحِ هذَا الْحَديث: "إذَا عادَ أحدُكم مريضاً فليَضع يدَه على جَبهَتِه ويَسأَلْه عن حالِه" لأنَّ هذا العمل لإدخال السُّرور على قلبه والترويح عن نفسه، إلاّ أنّه لا يُطيلُ إطالةً تشُقُّ عليه وإنّما يضع اليد لإظهارِ المحبَّة٠[2]٠.
v ينبغي التَّكلُّمُ أمامَ الْمَريضِ بكلامٍ يُدخِلُ السُّرورَ على قَلبه ويذكّره برَحمَةِ الله وفَضلِ الْمَرَضِ الذي أصابَه؛ كَي يَرغَبَ في أجرِ الآخِرَةِ ولا يَشكُو مِن أيِّ ألَمٍ.
v دَعوَةُ الْمَريضِ إلى الخيرِ عند العِيادَةِ قدرَ الإمكانِ، ونَصحُه خاصَّةً بالمحافظَةِ على الصَّلاةِ، حيث يغفلُ الكَثيرُ من المُصَلِّين عن صَلاتِهم حالَ الْمَرضِ.
v ترغيب الْمَريضِ بمُتابَعة دروس تبث على قناة مدني للاستِفادة منها.
v حثُّ المريض على السَّفرِ في قافلة المدينة والترغيب فيه،