v عليكَ أن تَعُودَ المريضَ اتِّباعاً لِلسُّنَّةِ، ومَن عادَه بقَصدِ أنّي إذا مَرِضتُ عادَني فلا ثوابَ له على ذلك.
v إذا ذَهَبتَ لِعِيادَةِ مريضٍ فلا تَذكُرْ له شيئاً يُثِيرُ الخوفَ والقَلقَ، كقولِكَ: هذا المرَضُ مَرَضٌ خَطِيرٌ، ولا تَهُزَّ رَأسَكَ بطريقةٍ يُفهَمُ منها خُطُورَةُ الْمَرَضِ.
v أَظهِر الْحُزنَ والأَسى أَمامَ الْمَريضِ والْمُصاب.
v لا تتكلَّمْ بصورة غريبة تجعلُ المريضَ أو قريبَه يبتلي بالوسوسة فيظن بأنّك فرحٌ بمصيبته.
v عليك مُواساةُ أُسرَةِ المريض ومساعَدتُهم قَدرَ الْمُستَطاع.
v ينبغي زِيارَةُ المَريضِ والسُّؤالُ عن حالِه والدُّعاءُ له بالصِّحةِ وَالعافِيةِ.
v كانَ الْحَبيبُ الْمُصطَفى صلّى اللَّهُ عليه وسلّم إِذا دَخَلَ على مريضٍ يَعُودُهُ قَالَ لَهُ: «لا بَأْسَ طَهُورٌ إن شاء اللَّهُ»٠[1]٠.
v يَستحب طلبُ الدعاءِ من المريض، فإنَّ دُعاءَه لا يُرَدُّ.
v قال الْحَبِيبُ الْمُصطَفى صلّى اللَّهُ تعالى عليه وآله وسلّم: «تَمَامُ عِيَادةِ المريضِ أن يَضَعَ أَحَدُكُمْ يَدَه على جَبْهَتِهِ»