(1) يسنُّ الدعاء بين الأذان والإقامة[1]، وقد ورد: «لَا يُرَدُّ الدُّعَاءُ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ»[2].
(2) يسنُّ تأخير الصلاة بعد الأذان قدر ما يجتمع النّاسُ إلّا في المغرب[3].
(3) يستحبُّ أنْ تكون الإقامةُ في غير موضع الأذان، ويندب أنْ يقيم المؤذّنُ دون غيره[4].
(4) تسنُّ الصلاةُ على النبيِّ ﷺ قبل الأذان والإقامة[5].
(5) يسنّ الإسراع في الإقامة ويجمع فيها كلَّ كلمتين بصوت[6].
[1] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١٧.
[2] "سنن أبي داود"، كتاب الصلاة، باب ما جاء في الدعاء بين الأذان والإقامة، ١/٢٢٠، (٥٢١)، واللفظ له، و"السنن الكبرى" للنسائي، كتاب عمل اليوم والليلة، الترغيب في الدعاء بين الأذان والإقامة، ٦/٢٢، (٨٩٩٤).
[3] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١٧.
[4] "المنهج القويم"، باب الصلاة، فصل في الأذان، ١/١٦٩، مختصرًا.
[5] "فتح المعين بشرح قرة العين بمهمات الدين"، باب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/١٥٧.
[6] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١١، مختصرًا.