عنوان الكتاب: بعض فضائل الأذان وأحكامه (على المذهب الشافعي)

(1)       يسنُّ الدعاء بين الأذان والإقامة[1]، وقد ورد: «لَا يُرَدُّ الدُّعَاءُ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ»[2].

(2)        يسنُّ تأخير الصلاة بعد الأذان قدر ما يجتمع النّاسُ إلّا في المغرب[3].

(3)        يستحبُّ أنْ تكون الإقامةُ في غير موضع الأذان، ويندب أنْ يقيم المؤذّنُ دون غيره[4].

(4)        تسنُّ الصلاةُ على النبيِّ قبل الأذان والإقامة[5].

(5)        يسنّ الإسراع في الإقامة ويجمع فيها كلَّ كلمتين بصوت[6].


 

 



[1] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١٧.

[2] "سنن أبي داود"، كتاب الصلاة، باب ما جاء في الدعاء بين الأذان والإقامة، ١/٢٢٠، (٥٢١)، واللفظ له، و"السنن الكبرى" للنسائي، كتاب عمل اليوم والليلة، الترغيب في الدعاء بين الأذان والإقامة، ٦/٢٢، (٨٩٩٤).

[3] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١٧.

[4] "المنهج القويم"، باب الصلاة، فصل في الأذان، ١/١٦٩، مختصرًا.

[5] "فتح المعين بشرح قرة العين بمهمات الدين"، باب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/١٥٧.

[6] "تحفة المحتاج بشرح المنهاج"، كتاب الصلاة، فصل في الأذان والإقامة، ١/٢١١، مختصرًا.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

33