[٦]: إذا قَرَأ حرفَ السَّجدَةِ وقَبلَه كلِمةٌ أو بعدَه كلِمةٌ وَجَبَ السُّجُودُ وإلاّ فلاَ[1].
[٧]: كيفِيَّةُ سُجُودِ التِّلاوَةِ: مَن قَرَأ آيَةً لِلسَّجدَةِ أو سَمِعَها يُسَنُّ له أن يُكبِّرَ ويَسجُدَ سَجدَةً ويقولَ في سُجُودِه: سُبْحَانَ رَبِّيَ الأَعْلَى ثَلاثًا ثُمَّ يُكبِّرَ لِلرَّفعِ مِن السُّجُودِ، وهي سَجدَةٌ بينَ تكبيرَتَينِ مَسنُونَتَينِ وبينَ قِيامَينِ مُستَحَبَّينِ[2].
[٨]: هي سَجدَةٌ بلا رَفعِ يَدٍ وتَشهُّدٍ وسَلامٍ[3].
[٩]: لا تُشتَرَطُ نيَّةُ التَّعيين أي: تَعيِينُ أنَّها سَجدَةُ آيَةِ كذا[4].
[١٠]: لو تَلا آيَةَ السَّجدَةِ خارِجَ الصَّلاةِ لا تَجِبُ فَوراً، إلاّ إذا كان على طَهارَةٍ يُكرَهُ تَأخِيرُها تنزِيهًا[5].