عنوان الكتاب: فضل التلاوة

[٩]: إِنَّمَا يُؤۡمِنُ بِ‍َٔايَٰتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْۤ سُجَّدٗاۤ وَسَبَّحُواْ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ ١٥ [السجدة: ٣٢/١٥].

[١٠]: فَٱسۡتَغۡفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّۤ رَاكِعٗاۤ وَأَنَابَ ٢٤ فَغَفَرۡنَا لَهُۥ ذَٰلِكَۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَ‍َٔابٖ ٢٥ [ص:٣٨/٢٤-٢٥].

[١١]: وَمِنۡ ءَايَٰتِهِ ٱلَّيۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمۡ إِيَّاهُ تَعۡبُدُونَ ٣٧ فَإِنِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فَٱلَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُۥ بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَهُمۡ لَا يَسۡ‍َٔمُونَ ٣٨  [فصلت: ٤١/٣٧-٣٨].

[١٢]: فَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ وَٱعۡبُدُواْ ٦٢ [النجم: ٥٣/٦٢].

[١٣]: فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ ٢٠ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَۤ ٢١  [الإنشقاق: ٨٤/٢٠-٢١].

[١٤]: كَلَّا لَا تُطِعۡهُ وَٱسۡجُدۡۤ وَٱقۡتَرِب ١٩  [العلق: ٩٦/١٩].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

أحكام مسّ المصحف

[١]: اَلوُضُوءُ فَرضٌ على الْمُحدِثِ لِمَسِّ القرآنِ[1].


 



[1] ذكره الشرنبلالي في "نور الإيضاح"، صـ٥٩.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

42