تعالى عليه وآله وسلّم: «مَنْ صَلَّى في مَسْجدٍ جَمَاعَةً أَرْبَعِينَ لَيْلَةً لا تَفُوتُهُ الرَّكْعَةُ الأُولَى مِنْ صَلاةِ العِشَاء كَتَبَ اللهُ لَهُ بها عِتْقًا مِن النَّارِ»[1]، سُبحان الله! إذا كانَ هذا فَضل صَلاةِ العِشاء في الْجَماعَةِ أربَعِينَ لَيْلَةً مدركًا التكبيرةَ الأُولى فماذا يكونُ فضلُ الصَّلوَات الْخَمسِ في الْجَماعَةِ مَعَ التَّكبيرَةِ الأُولى طُولَ الْحَيَاةِ؟!
ثواب الحج في الصلاة
قالَ الْحَبِيبُ الْمُصطَفى صلَّى الله تَعالى عليه وآله وسلَّم: «مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إلى صلاةٍ مَكْتُوبَةٍ فأَجْرُه كأَجْرِ الْحَاجِّ الْمُحْرِمِ»[2].
مثال الغسل كل يوم خمس مرات
عَن سَيِّدِنَا أبي هُرَيرَةَ رضي الله تعالى عنه أنَّ رسُولَ الله صلَّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم قالَ: «أرَأَيْتُم لو أنّ نَهْرًا ببَابِ