وفي علم المناقب ١٨ مؤلّفًا.
وفي علم المناظرة ١٨ مؤلّفًا.
وهو في الفقه والفهم يماثل أبا حنيفة رحمه الله تعالى، وفي كثرة التأليف مثل السيوطي رحمه الله تعالى، وفي المهارة بالعلوم والفنون الحديثة أو القديمة كأنّه الغزالي رحمه الله تعالى.
v كان الإمام رحمه الله تعالى يلبّي دعوة الفقراء، وإنْ لم يعجبه الطعام لم يخبر صاحبه، بل يتناوله بفرحةٍ وسرورٍ.
v كان يساعد الفقراء دائمًا، ولا يردّهم فارغي اليدين، بل إنّه في آخر لحظات عمره أوصى الأقارب بأنْ يهتمّوا بالفقراء، وأنْ يطعموهم مِن شتّى أنواع الأطعمة الشهية مع تطييب الخاطر وأن لا ينهروا فقيرًا قطّ.
v كان الإمام رحمه الله تعالى يمنع كتابة "بسم الله" أو آية مِن القرآن الكريم، أو اسم الجلالة أو اسم نبيّ الله "محمّد" ﷺ أو الصلاة على النبيّ ﷺ على البطاقات أو الرسائل مخافة سوء الأدب معها أو سقوطها في مكان غير محترم.
v كان يجلس الإمام رحمه الله تعالى في احتفال مولد النبيّ ﷺ