[٢]: من لَبِسَ ثَوبًا فقال: «اَلْحَمْدُ لله الَّذِي كَسَانِي هَذَا الثَّوْبَ ورَزَقَنِيْهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلاَ قُوَّةٍ» غُفِرَ له ما تَقدَّمَ من ذَنبهِ، وما تَأخَّرَ[1].
[٣]: «من تَرَكَ لُبسَ ثَوب جَمالٍ وهو يَقدِرُ عليه تَواضُعًا كَسَاه اللهُ حُلَّةَ الكَرامَةِ»[2].
[٤]: إنّ أكثَرَ ما يَلبَسُ رسولُ الله صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم هو الثَّوبُ الأَبيَضُ[3].
[٥]: يجبُ أن تكونَ الْمَلابِسُ مُكتسَبةً مِن حَلالٍ، فمَن صلَّى الفرِيضةَ أو النَّفلَ في ثيابٍ اكتَسبَها مِن أموالٍ مُحرَّمةٍ لم يُتقَبَّلْ منه[4].
[٦]: رُوِيَ: «من تَعمَّمَ قاعِدًا وتَسَروَلَ قائمًا ابتَلاَه اللهُ تعالى ببَلاء لا دَواءَ له»[5].