[٢]: التَّسْمِيَةُ في الابْتِداءِ والْحَمْدُ في الانْتِهاءِ بقَصْدِ أداءِ الشُّكْرِ على النِّعْمَةِ.
[٢]: الصَّلاةُ على الحبيبِ المصطفى صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم في أثناءِ استِخدامِ العِطْرِ.
[٣]: يَقْصِدُ به إدْخالَ السُّرُوْرِ والفَرَحِ على الْمَلائكةِ والمسلمين.
[٤]: يَنْشَطُ العَقْلُ بالتَّطَيُّبِ, فيَسْتعِيْنُ بنَشاطِ العَقْلِ على تَعَلُّمِ الشَّريعَةِ والسُّنَنِ النَّبَوِيَّةِ، وقد قال الإمامُ الشافِعيّ رَحِمَه الله تعالى: مَن طابَ رِيْحُه زادَ عَقْلُه[1].
[٥]: يَقْصِدُ حَسْمًا لِبَابِ الغِيْبَةِ عن الْمُغْتَابِيْنَ بطريقِ إزالَةِ الرّائحةِ الكريهةِ؛ لأنّه لو قال أحَدٌ دونَ سَبَبٍ شَرْعِيٍّ عن مُسلمٍ كانَتْ مَلابِسُه مُشْتَمِلَةً على الرّوائحِ الكريهةِ: تَفُوْحُ رائحةٌ كريهةٌ مِن لِباسِه أوْ فَمِه أوْ يَدِه، فقَدْ اغْتابَ.
[٦]: يَنْوِيْ بالطِّيْبِ حَسَبَ ما اقْتَضاه الحالُ تعظيمَ