عنوان الكتاب: التعرف على مركز الدعوة الإسلامية

إنَّما يَجِبُ تَعْظِيْمُ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ، ويَجِبُ الابْتِعَادُ عَنْ عُلَمَاءِ السُّوْءِ، ويَحْرُمُ تَعْظِيْمُهم، وإنّ الاسْتِمَاعَ لِعُلَمَاءِ السُّوْءِ، وقِرَاءةَ كُتُبِهم، ومُجَالَسَتَهُمْ، ومُخَالَطَتَهم سُمٌّ قَاتِلٌ لِلْمُؤْمِنِيْنَ.

[٥]: عَدَمُ التَّقْصِيْرِ بأَدَاء أعمالِ أَهْلِ السُّنَّةِ.

*: يُسْتَحَبُّ الاحتِفَالُ بالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ في شَهْرِ رَبِيْعِ الأَوَّلِ، وتَزْيِيْنُ الْبُيُوْتِ، والْمَحَلاَّتِ بالْمَصَابِيْحِ الْمُضِيْئَةِ، ونَصْبُ الأَعْلامِ الْخَضْرَاءِ على الْبُيُوْتِ والْمَسَاجدِ والْحَوَانِيْتِ والْمَرَاكِبِ، والسَّيَّارَاتِ، والاسْتِقْبَالُ سَاعَةَ الْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ مُصَلِّيًا على الْحَبِيْبِ الْمُصْطَفَى صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم، وإِخْرَاجُ مَسِيْرَةِ الْمِيْلاَدِ يَوْمَ الثَّانِي عَشَرَ مِنْ رَبِيْعِ الأَوَّلِ.

*: اَلْقِيَامُ بالاجْتِمَاعِ لَيْلَةَ الإسْرَاءِ والْمِعْرَاجِ، والتَّذْكِيْرُ بأَيَّامِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ رضي الله تعالى عنهم، والْقِيَامُ بالاجْتِمَاعِ لَيْلَةَ الْحَادِي عَشَرَ مِنْ رَبِيْعِ الثَّانِي بمُنَاسَبَةِ ذِكْرَى وَفَاةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِيِّ رضي الله تعالى عنه والْقِيَامُ بالاجْتِمَاعِ يَوْمَ الْخَامِسِ والْعِشْرِيْنَ مِن صَفَر الْمُظَفَّرِ


 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

44