بإذْنِ اللهِ تعالى, وأَنا أَكْتُبُ الدُّعاءَ لي ولجمِيعِ الْمُسلِمِين والْمُسْلِماتِ ستَحْصُلُ بقراءةِ ذلك على أَكْبَرِ قَدْرٍ مِن الْحَسنات: الرَّجاءُ الصَّلاةُ على النَّبِيِّ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم قَبْلَ قِراءةِ الدُّعاءِ وبعْدَه مَرَّةً) اللّهُمَّ اغْفِرْ لي ولكُلِّ مُؤمِنٍ ومُؤمِنَةٍ, آمين بجاهِ النَّبِيِّ الأَمِينِ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم، الرِّجاءُ: قِراءةُ هذا الدُّعاءِ الآنْ بالعَرَبيّةِ أوْ الأُوردِيّةِ أوْ بكِلَيْهِما والتَّعوُّدُ على قِراءتِه بعْدَ الصَّلَواتِ الْخَمْسِ يوميًّا.
صلوا على الحبيب! صلى الله تعالى على محمد
عن بَعْضِ السَّلَفِ رحمه الله تعالى قال: رَأَيْتُ أخًا لي في النَّوْمِ بَعْدَ موتِه فقُلْتُ: أيَصِلُ إليك دُعاءُ الأَحياءِ؟ قال: إيْ واللهِ يَتَرَفْرَفُ مِثْلَ النُّوْرِ ثم نَلْبَسُه[1].
صلوا على الحبيب! صلى الله تعالى على محمد
رُوِيَ: «ما مِنْ أهْلِ مَيِّتٍ يَمُوْتُ مِنهُمْ مَيِّتٌ فيَتَصَدَّقُوْنَ