بالتركيز على المعلومة وعدم التوقّف مطولًا عند طريقة صياغة الكلمات.
(1) كلام المؤلّف باللغة العربيّة أو للمستفتي أنقله دون أيّ تصرّف، ووضعه بين القوسين الكبيرين (( ))، وإذا تخلّل الاقتباس عن الكتب الفقهيّة وباللغة العربيّة بين كلام المؤلّف فلا أضع القوسين الكبيرين إلّا في بداية الكلام ونهايته وأضع الاقتباس الحرفي عن الفقهاء بين التنصيص مع التوثيق من المراجع الأصليّة، وإذا كان ذلك الاقتباس معنويًّا فأضع النقطتين العموديّتين (:) في بداية الاقتباس والنقطة الواحدة (.) في نهايته.
(2) وقد يقول المؤلّف باللغة العربيّة: وفي "ردّ المحتار" ونحوه ثم يأتي بالاقتباس فلا أضع بين القوسين الكبيرين مثل هذه الكلمات البسيطة إلّا إذا كان قبل الاقتباس أو بعده كلام المؤلّف باللغة العربيّة أيضًا، نحو: ((في "الدر المختار": «لا يجب على الزوج تطليق الفاجرة».....)). وكذلك كلمة (انتهى) أو كلمة (ملخّصًا) أو (انتهى ملخّصًا) أو (ملتقطًا) أو (انتهى ملتقطًا) لم أضعها بين القوسين الكبيرين إلّا إذا كان كلام المؤلّف العربيّة متّصلًا ما قبله أو بعده.
(3) عدم التكرار إذا كان الكلام في اللغة الأرديّة ثم في نفس المعنى في اللغة العربيّة، فأحاول التبديل ما يناسب السياق بالمترادفات أو أحذف التكرار.
(4) أنقل أسماء الأشخاص والأماكن كما هي، والكافّ الفارسيّة في الأسماء والأماكن؛ وهو ينطق (G) بالإنجليزيّة أثبته كما هو المعروف