60- بناء على هذا القول يفترض وصول الماء داخل القُلفة[1] أيضًا بأن يفتحها أوّلًا ويغسل داخل الجلدة قبل الإعادة؛ لأنّها تنسد بعدها.
ثالثًا: مواضع تختصّ بالنساء فقط:
61- إصالة الماء إلى أصول كلّ شَعرة الضفيرة، فلا يفترض نقضه إلّا إذا كانت مشتدّة حيث لا تبتلُّ أصولها بلا نقضٍ.
62- غسل ما تحت الثديَين المتدليَين برفعهما.
63- غسل الاِلتواء ما بين الثديَين والبطن.
64 إلى 67- جيوب الشفرات الأربعة للفرج الخارج حتّى الأصول.
68- الاِلتواء العلوي مِن الجزء العلوي للفرج الذي ينفتح بالفتح.
69- الاِلتواء السفلي من السطح السفلي للفرج.
70- الموضع الفارغ تحت هذا الجزء، الحاصل يجب تعهد جميع أجزاء الفرج الخارج وزواياه إلّا أنّه لا يجب غسل الفرج الداخل بإدخال الأصبع فيه بل الأفضل.