إلى قبره، فإذا عرضتْ لي حاجةٌ صلّيتُ ركعتين وجئتُ إلى قبره وسألتُ الله عنده فتقضى سريعًا[1].
وقد تبين منه أنّ الدعوة تُستجاب عند ضرائح الأولياء والصالحين رحمهم الله تعالى أجمعين.
صلوا على الحبيب! صلى الله تعالى على محمد
[1] "الخيرات الحسان في مناقب الإمام الأعظم"، الفصل الخامس والثلاثون، ص ٩٤.