والظاهر الأوّل. "بحر"[1]».
في "الدر المختار": يمسح على كلّ عصابة إن ضرّه الماء أو حلّها، ومنه أن لا يمكنه ربطها[2].
في "ردّ المحتار": «قوله: إنْ ضرّه الماء، أي: الغَسل به أو المسح على المحلّ. "الطحطاوي"[3]»[4].
في "الدر المختار": «انكسر ظفره فجعل عليه دواء أو وضعه على شقوق رجله، أجرى الماء عليه إن قدر، وإلّا مسحه، وإلّا تركه»[5].
في "ردّ المحتار": «يمسح الجريح إن لم يضرّه وإلّا عصبها بخرقةٍ ومسح فوقها، "خانية"[6] وغيرها[7]. ومفاده كما قال الطحطاوي: إنّه يلزمه شدّ الخرقة وإن لم تكن موضوعة[8]»[9].
[1] "البحر الرائق"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ١/١٩٦.
[2] "رد المحتار مع الدر المختار"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ١/٢٨٠-٢٨١.
[3] "حاشية الطحطاوي على الدر"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ١/١٤٤.
[4] "رد المحتار"، كتاب الطهارة، باب التيمم،١/٢٨١.
[5] "الدر المختار"، كتاب الطهارة، باب مطلب نواقض المسح، ١/٢٨١.
[6] "فتاوى قاضي خان"، كتاب الطهارة، فصل في المسح على الخفين، ١/٥١.
[7] "غنية المتملي"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ص ٦٦.
[8] "حاشية الطحطاوى على الدر المختار"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ١/١٣٥.
[9] "رد المحتار"، كتاب الطهارة، باب التيمم، ١/٢٥٧.