اللغة الإنجليزيّة أو بالکاف، وإذا لم نعرف نطقه باللغة العربيّة فغيّرنا بـ: الغين لكونّه أقرب منه.
(1) وأنقل المصطلحات والأشعار والأمثلة في اللغة الأرديّة إلى ما يترادف في المعنى من اللغة العربيّة إنْ أمكن وإلّا أذكر المعنى المناسب.
(2) النصوص العربيّة المقتبسة أضع كما هي دون أيّ تصرّف، وإذا كان الاقتباس حرفيًّا أحصر بين علامة التنصيص، وإذا كان الاقتباس بالمعنى أشير ذلك عند التوثيق بكلمة (انظر) في الهامش.
ب. منهج التحقيق والدراسة
أحاول جاهدًا أن أخرج هذا الكتاب محقّقًا بالصورة التي تركها عليه مُؤَلِّفه؛ ومن أجل ذلك قمت بالتزام المنهج العام الَّذي وضعه العلماء لتحقيق المخطوطات مع بعض الإضافات اللازمة، ويتمثّل المنهج الذي سأتبعه في التَّحقيق على النحو الآتي:
أوّلًا: المقابلة وتصحيح المتن والإملاء:
(1) خطّة البحث التي وضعتُها في بداية كلّ رسالة وفي بداية الفصول والمباحث وعند تقسيم الأفكار تقسيمًا منطقيًّا؛ وهي من عندي للتوضيح وإظهار معالم هيكل البحث والرسالة قبل أن يخاض في التفاصيل وكلّ ذلك لم أضع بين المعكوفتين.
(2) أنسخ الكتاب حسب القواعد الإملائيّة الحديثة، كالتفريق بين الهمزة الوصليّة (ا) والقطعيّة (أ) وتنقيط الياء، وطريقة كتابة الهمزات...